قيمنا
يظهر
إعلان روحنا ونوايانا.
نشارككم شغفنا العميق بالخزامى، زهرة تراثنا الأصيلة، وبفنون الحرف اليدوية المتوارثة جيلاً بعد جيل. وعدٌ لنا: الحفاظ على الأصالة، وإبراز جمال الطبيعة، وتقديم إبداعات تُثير الحواس بقدر ما تُكرّم ذكرى تراثنا العريق.
كل كلمة، كل لفتة، كل رائحة تعبر عن قناعة مفادها أن الجمال يكمن في البساطة والإخلاص والوقت المخصص للأشياء التي يتم إنجازها بشكل جيد.


يظهر
إبداعات فريدة
يتميّز بيتنا بخبرة فريدة تتجاوز حدود الزمن. جميع إبداعاتنا مصنوعة يدويًا على يد حرفيينا، وهي فريدة من نوعها عالميًا.

يظهر
رائحة طيبة وصحية
في قلب محمية المحيط الحيوي التابعة لليونسكو، يزدهر خزامانا الفاخر واللافندر العضوي على ارتفاعات شاهقة، في بيئة فريدة. يُحصدان وفقًا للتقاليد، ليُضفيا رائحةً نادرةً ونقيةً وأصيلةً.

يظهر
بفضلكم نحن نتقدم للأمام
دارنا تبتكر وتنمو، وفيةً لعطر الخزامى الاستثنائي وخبرتنا الفريدة. قريبًا، سيُثري عطر سائل مجموعاتنا، بينما ننقل حرفية بروفانس والخزامى عالي الجودة الذي نزرعه إلى العالم خارج حدودنا.

يظهر
احترام الطبيعة
يُزرع الخزامى واللَافندر لدينا بطرق عضوية وتقليدية. في كل خطوة، من الزراعة إلى الحصاد، نحترم الأرض ونحافظ على التوازن الدقيق لهذه التربة.

يظهر
كشف الجمال الداخلي
إن إبراز الجمال الداخلي يعني الاحتفاء بما يبقى أصيلاً وجوهرياً. في كل إبداع من إبداعاتنا، يكشف الخزامى عن نفسه من خلال إشراقته الخارجية ومن خلال الأسرار الدفينة في أعماق أغصانه. فقوة العمل الحقيقية لا تكمن فقط فيما نراه، بل فيما نشعر به أيضاً. هناك، في هذه الألفة الخفية، تكمن روح فرانك 1884: جمالٌ عميق يُهدئ ويُلهم ويُوحّد. كل إبداع، أكثر من مجرد زينة، يُصبح وعداً حميماً، وإرثاً حساساً نحمله معنا.

يظهر
لغة عالمية
الجمع بين الطبيعة والإنسانية يعني توفير الرفاهية والانفتاح من خلال العطر، لغة عالمية تتجاوز الكلمات والحدود. "حاملة العطر"، أوحّد الخزامى والشرائط في إبداعات رمزية، حاملة الذكريات والوعود. العطر يجمع، يلمس، يوحد، يتجاوز الثقافات والأجناس والأصول. إنه يدعو الجميع إلى لقاء في نَفَسٍ واحد.
الاجتماعات والرؤية والإبداع
لماذا تختار فرانك 1884
ادعم مشروعنا لأنه يبني جسورًا طبيعية بين البشر. وراء الإبداع، تكمن المجازفة، والرغبة، والجرأة، والشغف، والرؤية، وغالبًا ما يكون لقاءً جميلًا...














لفتة لها معنى
إهداء عطر فرانك ١٨٨٤ هديةٌ من نوعٍ مختلف. لحظةٌ شاعريةٌ رقيقةٌ وعميقة. أكثر من مجرد عطر، إنه نفحةٌ من الطبيعة والجمال تُشارك، هديةٌ تُلامس القلب والحواس، كرسالةٍ مُنسدلةٍ على قماشٍ حريريٍّ.